لواط ١٢
كنا في المنزل هذا اليوم انا و حبيبي الرائعة التي اموت عليها و كنا جد ممحونان و قمنا باجمد نيك طيز بيننا .. كانت جالسة و انا وقف وضعت يدي على عنقها و جدبتها الي تم بدات اقبلها بحرارة شفتانا تتحرك بطريقة ساخنة تم انزلت يدي الى بزازها من فوق الملابس ادعكها و فتحت رجليها بدات احرك اصابعي على كسها لاحعلها ساخنة جدا بعدها حلست على ركبتها و اخرجت زبي من الملابس وااو ادخلته في فمها الجميل ببطئ وااو شفتاها التقت مع زبي مم تم ادخلته لترضعه لي بكل لذة و شهوة ادخلته من راس زبي الى ان وصلت الى بيضاتي المضخمتين بدات ترضعه و تلحسه بكل لذة و بتتابع و دقة و بدون توقف لم تترك مكان في زبي لم تمرر لسانها عليه ااااه تعرف ماذا تفعل و هذا ما يحعلني اموووت عليها مم بقيت ترضعه الى ان اصبح مبللا بلعابها بالكامل بعدها نزلت الى بيضاتي و بدات تلحسهم و تعضهم بشفتاهت واحدة بعد الاخرى تم ادخلتهما معا و بدات ترضعهم و تمصمصهم ممم اااه حعلت زبي يصبخ واقفا و نتصبا على الاخر و متعتني كثيرا .. حبيبتي اعرف ماذا يثيرها كثيرا و هو نيك طيز بزبي الكبير يجعلها تتلذذ اكثر من الكس و كلما كانت هي مبسوطة انبسط انا ايضا .. فتحت لها رجليها و ادخلت زبي الكبير و المنتصب ببطئ الى طيزها الذي ثقبة صغيرة ااه ادخلت زبي ببطئ تم اخرجته و اعدت ادخاله ببطئ شديد الى ان ادخلته كاملا عندما تعودت عليه بدات ادخله و اخرجه بسرعة و هي تصرخ من اللذة و الشهوة ااااه اااه بزازها ترفع و تهتز واااو نمنا على السرير الان و استمريت في ادخال زبي و اخراجه بكل سرعة و صوت بيضاتي مع مؤخرتي تسمع في الغرفة و صراخها و تغنيجها واااو احسست انني اقتربت من تنزيل الحليب اخرجت زبي و بدات ترضعه لي بفمها الى ان قذفت على فمها و هي انزلت الماء من كسها وااو نيك طيز ساخن جدا .